تعريف معني الأصفاد باللغة العربية هو وضع القيود والسلاسل الحديدية بكاحل أو رسغ المقيد ‘
الأصفاد مش بس حديد لا وذهب وماس ومال وأولاد وزوج سئ وأب متحكم وخوف وعيب وحرام والدين والمنطق وميصحش والفشل والخجل والألم والفقر والغني والنفس ووووو
وكل معني ومضمون بيقيد صاحبه علي أختلاف الشكل والموضوع لكن بالنهاية مقيد لا محالة قيود الحديد تكسرها طرقة وقيود النفس تذوبها كلمة وقيود القلب تبقي فيه للنهاية لا محالة فيها
وكأي مقيد بأصفاده أشعر بالحزن ولكن تأتني لحظات أود أن لو أنتفضت وحطمت أصفادي واحدة تلو الأخري تلو الأخري ولكني كسولة ملولة وهن تفكيري وشيب وعي لا يشجعاني للإنطلاق فالجو بارد حار مضئ بالظلام والمجهول لا أري أتجاهي بالرغم ممن يمسكون شموع لإرشادي ولكن لم أعد أقوي رفع أناملي لألتقاط طرف خيط
أجري في سراديب أعماقي ولم أكن أعلم كم هي عميقة كلما نزلت ضاق بي الممر
دموعي أنا لا أخرجها بأرادتي هي فقط تسقط علي جروحي لتعالجها لي و يدي حين تشعر بتعبي تمسح علي وجهي وقلبي الصغير ،، قلبي الصغير يفقد الذاكرة شيئا فشيئ
تسقط أهدابي لتغلق جفوني في صمت لأغط في نوم عميق لا ينفضه عني سوي ضحكات طفلة ،، والطفلة أنا ،، لم أنضج بعد كل ماهنالك أني فقط أنتظر لا أعلم ماذا وشغفي وخيالي رفيقي بالرحلة
الأصفاد مش بس حديد لا وذهب وماس ومال وأولاد وزوج سئ وأب متحكم وخوف وعيب وحرام والدين والمنطق وميصحش والفشل والخجل والألم والفقر والغني والنفس ووووو
وكل معني ومضمون بيقيد صاحبه علي أختلاف الشكل والموضوع لكن بالنهاية مقيد لا محالة قيود الحديد تكسرها طرقة وقيود النفس تذوبها كلمة وقيود القلب تبقي فيه للنهاية لا محالة فيها
وكأي مقيد بأصفاده أشعر بالحزن ولكن تأتني لحظات أود أن لو أنتفضت وحطمت أصفادي واحدة تلو الأخري تلو الأخري ولكني كسولة ملولة وهن تفكيري وشيب وعي لا يشجعاني للإنطلاق فالجو بارد حار مضئ بالظلام والمجهول لا أري أتجاهي بالرغم ممن يمسكون شموع لإرشادي ولكن لم أعد أقوي رفع أناملي لألتقاط طرف خيط
أجري في سراديب أعماقي ولم أكن أعلم كم هي عميقة كلما نزلت ضاق بي الممر
دموعي أنا لا أخرجها بأرادتي هي فقط تسقط علي جروحي لتعالجها لي و يدي حين تشعر بتعبي تمسح علي وجهي وقلبي الصغير ،، قلبي الصغير يفقد الذاكرة شيئا فشيئ
تسقط أهدابي لتغلق جفوني في صمت لأغط في نوم عميق لا ينفضه عني سوي ضحكات طفلة ،، والطفلة أنا ،، لم أنضج بعد كل ماهنالك أني فقط أنتظر لا أعلم ماذا وشغفي وخيالي رفيقي بالرحلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق