أرشيف المدونة الإلكترونية
أغلقت الهاتف وبرأسها شريط من سنين عطائها بلا حدود يمر ببطء ما الخطأ الذي فعلته لأقابل كل الجحود منهم لم تجد تفسير لما يحدث سوي أن عطائها بلا حدود آذاها هي وأن حدود حريتها لا تمنحها للجميع شئ من الأنانية منها لنفسها ربما عالج الموقف العطاء قيمة رائعة وهبة أخلاقية سامية لكن ليس علي حساب راحتك وطمر ذاتك خلف رماد خطي الآخرين لأن العطاء بلا حدود يؤذي أحيانا